سبر آراء: التونسيون متشائمون بشأن الإقتصاد وتخوفات على حرية التعبير
عبّر 42.4 بالمائة من التونسيين عن رضاهم على أداء رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي وفق نتائج مقياس الشأن السياسي لشهر ديسمبر 2015 نشره معهد امرود كونسيلتينغ لإستطلاع الرأي، مقابل 34.1 بالمائة لسلفه محمد المنصف المرزوقي في سبتمبر 2014.
وبخصوص أداء رئيس الحكومة عبّر 47.5 بالمائة من المستجوبين عن رضاهم عن أداء الحبيب الصيد بالنسبة لشهر ديسمبر 2015 مقابل 65 بالمائة لرئيس الحكومة السابق المهدي جمعة، فيما عبّر 29.7 من المستجوبين عن رضاهم على أداء رئيس مجلس نواب الشعب محمد الناصر مقابل 29.6 لرئيس المجلس الوطني التأسيسي مصطفى بن جعفر خلال الفترة نفسها من ديسمبر 2014.
جلول في المرتبة الأولى
ونال وزير التربية ناجي جلول النسبة الأعلى من رضاء المستجوبين على أداء وزراء حكومة الصيد بحصوله على نسبة 39.2 بالمائة وحلّ وزير الداخلية محمد ناجم الغرسلي في المرتبة الثانية بنسبة 16.1 بالمائة ويليه وزير الصحة سعيد العايدي فوزير الدفاع فرحات الحرشاني فيما حلّ ياسين ابراهيم في المرتبة الخامسة بنسبة 1.5 بالمائة بنسبة تراجع بـ 2.8 بالمائة.
الخطر الإرهابي
واعتبر 58 بالمائة من المستجوبين بأن الخطر الإرهابي مرتفع مقارنة بـ 76.8 بالمائة في نوفمبر الماضي والذي شهد العملية الإرهابية التي استهدفت حافلة الأمن الرئاسي بشارع محمد الخامس بالعاصمة.
وبخصوص الحالة الإقتصادية أظهرت نتائج الإستطلاع أن 31 بالمائة من التونسيين فقط يرون أن الحالة الإقتصادية في تحسن مقابل 57 بالمائة يرون العكس.
وبشأن حرية التعبير يعتبر 61 بالمائة أنها مهددة وقد ارتفعت هذه النسبة بـ 16.1 بالمائة مقارنة بشهر نوفمبر 2015.
وشمل الإستطلاع عيّنة متكوّنة من 1100 شخص وقد تم اجرائه خلال الفترة المتراوحة بين 28 و31 ديسمبر 2015.
وبخصوص أداء رئيس الحكومة عبّر 47.5 بالمائة من المستجوبين عن رضاهم عن أداء الحبيب الصيد بالنسبة لشهر ديسمبر 2015 مقابل 65 بالمائة لرئيس الحكومة السابق المهدي جمعة، فيما عبّر 29.7 من المستجوبين عن رضاهم على أداء رئيس مجلس نواب الشعب محمد الناصر مقابل 29.6 لرئيس المجلس الوطني التأسيسي مصطفى بن جعفر خلال الفترة نفسها من ديسمبر 2014.
جلول في المرتبة الأولى
ونال وزير التربية ناجي جلول النسبة الأعلى من رضاء المستجوبين على أداء وزراء حكومة الصيد بحصوله على نسبة 39.2 بالمائة وحلّ وزير الداخلية محمد ناجم الغرسلي في المرتبة الثانية بنسبة 16.1 بالمائة ويليه وزير الصحة سعيد العايدي فوزير الدفاع فرحات الحرشاني فيما حلّ ياسين ابراهيم في المرتبة الخامسة بنسبة 1.5 بالمائة بنسبة تراجع بـ 2.8 بالمائة.
الخطر الإرهابي
واعتبر 58 بالمائة من المستجوبين بأن الخطر الإرهابي مرتفع مقارنة بـ 76.8 بالمائة في نوفمبر الماضي والذي شهد العملية الإرهابية التي استهدفت حافلة الأمن الرئاسي بشارع محمد الخامس بالعاصمة.
وبخصوص الحالة الإقتصادية أظهرت نتائج الإستطلاع أن 31 بالمائة من التونسيين فقط يرون أن الحالة الإقتصادية في تحسن مقابل 57 بالمائة يرون العكس.
وبشأن حرية التعبير يعتبر 61 بالمائة أنها مهددة وقد ارتفعت هذه النسبة بـ 16.1 بالمائة مقارنة بشهر نوفمبر 2015.
وشمل الإستطلاع عيّنة متكوّنة من 1100 شخص وقد تم اجرائه خلال الفترة المتراوحة بين 28 و31 ديسمبر 2015.