''ما تخليش الوحش يعيش''.. حملة اتصالية لمناهضة العنف

أكدت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن آمال بلحاج موسى على أهمية حملة ''ما تخليش الوحش يعيش'' كحملة اتصالية لمناهضة العنف إلى جانب التشريعات والتمكين الاقتصادي والجانب الحمائي .

وقالت الوزيرة أن هذه الحملة الرقمية ضد العنف تستهدف مباشرة الفئة العمرية من 13 إلى 17 سنة من الفتيان والفتيات وفي هذا الإطار تم التركيز على الفضاءات التربوية .

وأضافت في تصريح لموزاييك أن الحملة تهدف إلى ضمان حقوق الأطفال من كافة مظاهر العنف في مجال الفضاء السيبرني .

من جهته بين وزير التربية محمد علي البوغديري أن حملة '' ما تخليش الوحش يعيش'' هي فرصة للحد من مظاهر العنف التي يتعرض لها المراهقين في فضاءات التواصل الاجتماعي. 

واعتبر أن تكثيف هذه الحملات هي مؤشر إيجابي بارتفاع درجة الوعي بأهمية الإحاطة بهذه الفئة العمرية الحساسة. 

بشرى السلامي