الفيلم التونسي 'شبابيك الجنة' يدخل المنافسة الدولية
ما أن خرج إلى الوجود، حتى دخل الفيلم التونسي "شبابيك الجنة"، بشكل سلس باب المنافسة على أرقى الجوائز في المشهد السينمائي العربي.
ودخل الشريط الأول للمخرج فارس نعناع المسابقة الرسمية في الأيام السينمائية لقرطاج 2015 ما بين 21 و28 نوفمبر 2015 كما سينافس على مهر أفضل فيلم عربي في المسابقة الدولية لمهرجان دبي 2015، ما بين 9 و16 ديسمبر المقبل.
وعرض الشريط الطويل الذي أنتجته "سيني تيلي فيلم" وإنتاج مشترك لـ ICFLIX، لأول مرة دوليا يوم 24 نوفمبر بتونس.
وقال حبيب عطية، منتج الفيلم "يشرفني مساهمة ICFLIX في الفيلم، والتي ستمنحه، بدون شك، دفعة قوية جدا ورؤية واضحة". من جهته أعلن فادي محيو، المؤسس المشارك ورئيس ICFLIX "نحن سعداء ويشرفنا أن نشارك في هذا الفيلم الرائع إلى جانب منتج شهير".
القصة المروية في "شبابيك الجنة"، هي حكاية ثلاثينيين. سامي وسارة يعيشان حياة سلمية ويبدوان سعيدين. يغرق الفيلم المشاهدين في جانب من حياة هذين الزوجين العاديين، حياة تتغير من يوم إلى آخر، بين اليأس والشعور بالذنب والرغبة في الحياة، وكيفية إعادة البناء لمواجهة ما هو غير مقبول؟ وذاك هو السؤال الذي يطرحه الفيلم عبر فريق ممثلين من ذوي الخبرة، والوجوه المعروفة عند الجمهور في السينما والتلفزيون.
المخرج دعا إلى فيلمه وجوها تفيض موهبة وإتقانا، من قبيل لطفي العبدلي وأنيسة داوود ومنى نور الدين وصوفي غضبان.
ودخل الشريط الأول للمخرج فارس نعناع المسابقة الرسمية في الأيام السينمائية لقرطاج 2015 ما بين 21 و28 نوفمبر 2015 كما سينافس على مهر أفضل فيلم عربي في المسابقة الدولية لمهرجان دبي 2015، ما بين 9 و16 ديسمبر المقبل.
وعرض الشريط الطويل الذي أنتجته "سيني تيلي فيلم" وإنتاج مشترك لـ ICFLIX، لأول مرة دوليا يوم 24 نوفمبر بتونس.
وقال حبيب عطية، منتج الفيلم "يشرفني مساهمة ICFLIX في الفيلم، والتي ستمنحه، بدون شك، دفعة قوية جدا ورؤية واضحة". من جهته أعلن فادي محيو، المؤسس المشارك ورئيس ICFLIX "نحن سعداء ويشرفنا أن نشارك في هذا الفيلم الرائع إلى جانب منتج شهير".
القصة المروية في "شبابيك الجنة"، هي حكاية ثلاثينيين. سامي وسارة يعيشان حياة سلمية ويبدوان سعيدين. يغرق الفيلم المشاهدين في جانب من حياة هذين الزوجين العاديين، حياة تتغير من يوم إلى آخر، بين اليأس والشعور بالذنب والرغبة في الحياة، وكيفية إعادة البناء لمواجهة ما هو غير مقبول؟ وذاك هو السؤال الذي يطرحه الفيلم عبر فريق ممثلين من ذوي الخبرة، والوجوه المعروفة عند الجمهور في السينما والتلفزيون.
المخرج دعا إلى فيلمه وجوها تفيض موهبة وإتقانا، من قبيل لطفي العبدلي وأنيسة داوود ومنى نور الدين وصوفي غضبان.