بعمر الثمانية وصلت زينب إلى تونس بطريقة غير نظامية قادمة من النيجر حيث تمّ اختطافها..وهاهي اليوم تعود إلى أحضان عائلتها في بلدها الأمّ بعد خمس سنوات قضتها بين أقرانها في قرية "اس او اس" المحرس.